المنشورات

تَقْسِيمِ الأنُوفِ

"عَنِ الائِمَّةِ".
أَنْفُ الإنسانِ. مِخْطَمُ البَعِيرِ. نُخْرَةُ الفَرَسِ. خُرطُومُ الفِيلِ. هَرْثَمَةُ السَّبُعِ. خِنَّابَةُ الجَارِحِ1. قِرْطِمَةُ الطَّائِرِ. فِنْطِيسَةُ الخِنْزِيرِ.
الفصل الثامن عشر "في تَفْصِيلِ أوْصَافِهَا المحمودة والمذمومة".
الشَّمَمُ ارتفاعُ قَصَبَةِ الأنْفِ مَعَ اسْتِوَاءِ أعْلاهَا. القَنَا طُولُ الأنْفِ ودِقّةُ أرْنَبَتِهِ2 وحَدْبٌ في وَسَطِهِ. الفَطَسُ تَطَامُنُ قَصَبَتِهِ3 مَعَ ضِخَمِ أرْنَبَتِهِ. الخَنَسُ تَأَخُّرُ الأنْفِ عَنِ الوَجْهِ. الذَّلَفُ شُخُوصُ طَرَفِهِ مَعَ صِغَرِ أرْنَبَتِهِ. الخَشَمُ فُقْدَانُ حاسَّةِ الشَّمِّ. الخَرَم شَقٌّ في المِنْخَرَينِ. الخَثَمُ عِرَضُ الأنْفِ يقالُ: ثَوْرٌ أخْثَمُ. القَعَمُ اعْوِجَاج الأنْفِ.
الفصل التاسع عشر "في تَقْسِيم الشفَاهِ".
شَفَةُ الإنْسانِ. مِشْفَر البَعِيرِ. جَحْفَلَةُ الفَرَسِ. خَطْمُ السَّبُعِ. مِقَمَّةُ الثَّوْرِ. مَرَمَة الشَاةِ. فِنْطِيسَةُ الخِنْزِيرِ. بِرْطِيلُ الكَلْبِ عَنْ ثَعْلب عَنِ ابْنِ الأعْرابيّ. مِنْسَرُ الجارِحِ. مِنْقَارُ الطَائِرِ.
الفصل العشرون "في مَحَاسِنِ الأسْنَانِ".
الشَّنَبُ رِقَّةُ الأسْنانِ واسْتِواؤُها وحُسْنُها. الرَّتَلُ حسْنُ تَنْضِيدِها واتِّساقِها. التَّفْلِيجُ تفرُّجُ ما بَيْنَها. الشَّتَتُ تفرُّقُها في غَيْرِ تباعُدٍ بلْ في اسْتِوَاءٍ وحُسْنِ. وُيقالُ مِنْهُ: ثَغْرٌ شَتِيتٌ إِذَا كَانَ مُفَلَّجاً أَبْيَضَ حَسَناً. الأَشْرُ تحزيز4 في أطْرَافِ الثًّنَايَا يَدلُّ على حَدَاثَةِ السِّنِّ وقُرْبِ المَوْلِدِ. الظَلْمُ الماءً الّذِي يَجْرِي عَلَى الأسْنَانِ مِنَ البَرِيقِ لا من الريق.
الفصل الحادي والعشرون "في مَقَابِحِهَا".
الرَّوَق طُولُها. الكَسَسُ صِغَرُها. الثَّعَلُ تَرَاكُبُها وَزِيَادَةُ سِنٍّ فيها. الشَّغَا اخْتِلافُ مَنَابِتِهَا. اللَّصَصُ شِدَّةُ تَقَارُبِها وانْضِمَامِهَا. اليَلَلُ إقبالُها على بَاطِنِ الفَمِ. الدَّفَقُ انصبابها إلى قُّدَامٍ. الفَقَمُ تَقَدُّمُ سُفْلاهَا على العُلْيَا. القَلَحُ صُفْرتُها. الطُّرَامَةُ خُضْرَتُهَا. الحَفَرُ مَا يَلْزَقً بِهَا. الدَّرَدُ ذَهَابُها. الْهَتَمُ انْكِسَارُهَا. اللَّطَطُ سُقُوطُها إلا أَسْناخَهَا1.
الفصل الثاني والعشرون "في مَعَايِبِ الفَمِ".
الشَّدَق سَعَةُ الشِّدْقَيْنِ. الضَّجَمُ مَيْلٌ في الفَمِ وفيما يَلِيهِ. الضَّزَزُ لُصُوقُ الحَنَكِ الأَعْلى بالحَنَكِ الأَسْفَلِ. الهَدَلُ اسْترْخاءُ الشَّفَتَيْنِ وغِلَظُهُما. اللَّطَعُ بَيَاضٌ يَعْتَرِيهِما. القَلَبُ انْقِلابُهُمَا. الجَلَعُ قُصُورُهُما عَنِ الانْضِمَامِ وكَانَ مُوسَى الهادِي أَجْلَعَ فَوَكَّلَ بِهِ أَبُوهُ المُهدِيُ خادِماً لا يَزَالُ يَقُولُ لَهُ: مُوسَى أَطْبِقْ. فَلُقِّبَ به. البَرْطَمَةُ ضِخَمُهَا.
الفصل الثالث والعشرون "في تَرْتِيبِ الأسنْاَنِ".
"عَنْ اَبي زَيْدٍ".
للإنْسِانِ أرْبَعُ ثَنَايَا. وَأرْبَعُ رَبَاعِيَّاتٍ. وَأَرْبَعَة أَنْيَاب. وأَرْبَعُ ضَوَاحِكَ. وَثِنْتَا عَشْرَةَ رَحًى في كُلِّ شِقٍّ سِتّ. وأَرْبَعَةُ نَوَاجِذَ وهي أقْصًاهَا.
الفصل الرابع والعشرون "في تَفْصِيلَ مَاءِ الفَمِ".
مَا دَامَ في فَمِ الإِنْسَانِ فَهُوَ رِيقٌ ورُضَابٌ فإذاعَلِكَ فَهُوَ عَصِيبٌ. فإذا سَالَ فَهُوَ لُعَابٌ. فإذا رُمِيَ به فَهُوَ بُزَاق وبُصاق.
الفصل الخامس والعشرون "في تقسيمه".
البُزَاق للاِنْسانِ. اللُّعابُ للصَّبيَِّّ. اللُّغَامُ للبَعِيرِ. الرُّوال للدَّابَّةِ.
الفصل السادس والعشرون "في تَرْتيبِ الضَّحِكِ".
التَبَسُّمُ أَوَّلُ مَرَاتِبِ الضَحِكِ. ثُمَّ الإهْلاسُ وهو إخْفَاؤُهُ عَنِ الأمَوِيّ. ثمَّ الافْتِرَارُ والانْكِلالُ وهما: الضَّحِكُ الحَسَنُ عَنْ أبي عُبَيْدٍ. ثُمَ الكَتْكَتَةُ أَشَدُّ مِنْهُمَا. ثُمَّ القَهْقَهَةُ. ثُمَّ القَرْقَرَةُ. ثُمَّ الكَرْكَرَةُ. ثُمَّ الاسْتِغْرَابُ. ثُم الطَّخْطخَةُ وهي أنْ يَقُولَ: طِيخِ طِيخِ. ثُمَّ الإِهْزَاقُ والزَّهْزَقَةُ وَهِيَ أَنْ يَذْهَبَ الضَّحِكُ بِهِ كلَّ مَذْهَبٍ عَنْ أبي زَيْدٍ وابن الأعرابيّ وغيرهما.














مصادر و المراجع :      

١- فقه اللغة وسر العربية

المؤلف: عبد الملك بن محمد بن إسماعيل أبو منصور الثعالبي (المتوفى: 429هـ)

المحقق: عبد الرزاق المهدي

الناشر: إحياء التراث العربي

الطبعة: الطبعة الأولى 1422هـ - 2002م

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید