المنشورات

تَقْسِيمِ الجُلُودِ عَلَى القِيَاسِ والاسْتِعَارَةِ".

مَسْكُ الثَوْرِ والثَعْلَبِ. مِسْلاخُ البَعِيرِ والحِمَارِ. إهَابُ الشَّاةِ والعَنْزِ. شكْوَةُ السَّخْلَةِِ. خِرْشاءُ الحَيَّةِ. دُوَايَةُ اللَّبَنِ.
الفصل الرابع والخمسون "يُنَاسِبُهُ في القُشُورِ".
القِطْميرُ قِشْرَةُ النَواةِ. ألفَتِيلُ القِشْرَةُ في شَقِّ النَواةِ. القَيْضُ قِشْرَةُ البَيْضِ. الغِرْقِئ القِشْرَةُ التي تَحْتَ القَيْضِ. القِرْفَةُ قِشْرَةُ القَرْحَةِ المُدمِلَةِ. اللَّحَاءُ قِشرةُ العُودِ. اللِّيطُ قِشْرَةُ القَصَبَةِ.
الفصل الخامس والخمسون "يُقَارِبُهُ في الغُلُفِ".
السَّاهُورُ غِلافُ القَمَرِ. الجُفُّ غِلاَف طَلْعِ النَّخْلِ. الجَفْنُ غِلاَفُ السَّيْفِ. الثَّيْلُ غِلاَفُ مِقْلَمِ البَعِيرِ. القُنْبُ غِلاَف قَضِيبٍ الفَرَسِ.
الفصل السادس والخمسون "في تقْسِيمِ مَاءِ الصُّلْبِ".
المَنِيُّ مَاءُ الإنْسانِ. العَيْسُ مَاءُ البَعِيرِ. اليَرُونُ مَاءُ الفَرَسِ. الزَّأْجَلُ مَاءُ الظَّلِيمَ.
الفصل السابع والخمسون "في المِيَاهِ التي لا تُشْرَبُ".
السَّابِياءُ والحُوَلاءُ الماءُ الذي يَخْرُجُ مَعَ الوَلَدِ. الفَظُّ المَاءُ الذي يَخْرُجُ من الكَرِشِ. السُّخْدُ الماءُ الذي يَكُونُ في المَشِيمَةِ. الكِرَاضُ الماءُ الذي تَلفِظُهُ النَّاقةُ مَنْ رَحِمِهَا. السَّقْيُ الماءُ الأصْفَرُ الذي يَقعُ في البَطْنِ. الصَّدِيدُ المَاءُ الذي يَخْتَلِطُ مَعَ الدَم في الجُرْحِ. المَذْيُ الماء الذي يخرُجُ مِنَ الذَّكَرِ عِند المُلاَعَبَةِ والتَّقْبِيلِ. الوَدْيُ المًاءُ الذي يَخْرُجُ على إثْرِ البَوْلِ.
الفصل الثامن والخمسون "في البَيْضَ".
البَيْضُ للطَّائِرِ. المَكْنُ لِلضَّبَِّ. المازِنُ للنَمْلِ. الصؤاب للقمل. السّرء للجراد.















مصادر و المراجع :      

١- فقه اللغة وسر العربية

المؤلف: عبد الملك بن محمد بن إسماعيل أبو منصور الثعالبي (المتوفى: 429هـ)

المحقق: عبد الرزاق المهدي

الناشر: إحياء التراث العربي

الطبعة: الطبعة الأولى 1422هـ - 2002م

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید