المنشورات

الفرات بن حيّان رضى الله عنه

هو من «عجل» من: بنى سعد، رهط: حنظلة بن ثعلبة بن سيّار. وكان أهدى الناس بالطريق، وأعرفهم بها، فكان يخرج في عيرات «قريش» إلى الشام، وله يقول حسان بن ثابت: [طويل]
فإن نلق في تطوافنا والتماسنا ... فرات بن حيّان يكن رهن هالك [2]
وأسلم «الفرات» ، وحسن إسلامه. وقال رسول الله- صلّى الله عليه وسلّم- يوم حنين [3] ، حين أعطى المؤلفة قلوبهم: «إن من الناس ناسا «1» ، نكلهم إلى إيمانهم، منهم: الفرات بن حيان» . 











مصادر و المراجع :

١-المعارف

المؤلف: أبو محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينوري (المتوفى: 276هـ)

تحقيق: ثروت عكاشة

الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة

الطبعة: الثانية، 1992 م

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید