المنشورات

مجالد ومجاشع ابنا مسعود رضى الله عنهما

هما من «سليم» وكان ب «مجالد» عرج شديد. وأخوه «مجاشع بن مسعود» من المهاجرين.
وجاء «مجاشع» بأخيه إلى النبي- صلّى الله عليه وسلم- ليبايعه، بعد فتح «مكة» ، على الهجرة، فقال: لا هجرة بعد الفتح.
وكان ل «مجاشع» / 169/ فرس يقال لها: الدّبساء «1» ، يسابق عليها، ويقال: إنه أخذ في غاية واحدة، خمسين ألف درهم.
وشهد «الجمل» مع «عائشة» - رضى الله عنها- فقتل. وله عقب بالبصرة. 










مصادر و المراجع :

١-المعارف

المؤلف: أبو محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينوري (المتوفى: 276هـ)

تحقيق: ثروت عكاشة

الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة

الطبعة: الثانية، 1992 م

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید