المنشورات

مصقلة بن هبيرة

هو من «بنى شيبان» ، وكان مع «عليّ بن أبى طالب» - كرم الله وجهه- ثم هرب إلى «معاوية» فهدم «على» داره. وقال «مصقلة» حين فارقه:
[طويل]
قضى وطرا منها عليّ فأصبحت ... إمارته فينا أحاديث راكب
ثم بعث «مصقلة» رجلا نصرانيّا، ليحمل عياله من «الكوفة» ، فأخذه «عليّ» فقطع يده. وولاه «معاوية» «طبرستان» ، فمات بها. فيقال في المثل:
حتى يرجع مصقلة من طبرستان. وله عقب ب «الكوفة» ، ودار ب «البصرة» . 









مصادر و المراجع :

١-المعارف

المؤلف: أبو محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينوري (المتوفى: 276هـ)

تحقيق: ثروت عكاشة

الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة

الطبعة: الثانية، 1992 م

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید