المنشورات

مالك بن مسمع

هو: مالك بن مسمع بن سيّار. من «بكر بن وائل» من ولد «جحدر» ، الّذي فدى شعره «يوم تحلاق اللّمم» بأول فارس يطلع، وكان «مسمع» أبو «مالك» ، أتى النبيّ- صلّى الله عليه وسلم- ثم ارتدّ بعد النبي- صلّى الله عليه وسلم- وقتل بال «بحرين» . ويكنى: «أبا سيار» ، وهو «أبو المسامعة» . وكان «مالك» ابنه أنبه الناس. وقال رجل ل «عبد الملك» :
لو غضب «مالك» لغضب معه مائة ألف، لا يسألونه فيم غضب. فقال عبد الملك: وهذا وأبيك السّؤدد. ولم يل شيئا قط، وهلك في أول خلافة «عبد الملك بن مروان» ب «البصرة» . وعقبه كثير، وعقب إخوته [1] . 











مصادر و المراجع :

١-المعارف

المؤلف: أبو محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينوري (المتوفى: 276هـ)

تحقيق: ثروت عكاشة

الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة

الطبعة: الثانية، 1992 م

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید