المنشورات

ريم

بكسر أوّله، قد تقدم ذكره وتحديده فى رسم النّقيع «2» ، وهو من بلاد مزينة، قال كثيّر:
عرفت الدار قد أقوت بريم ... إلى لأى فمدفع ذى يدوم
لأى ويدوم: واديان من بلاد مزينة، يدفعان فى العقيق. هذا «3» كلّه قول ابن حبيب. وقال سالم بن عبد الله بن عمر: إن «4» أباه عبد الله ركب إلى ريم، فقصر الصلاة فى مسيره ذلك. قال مالك: وذلك نحو أربعة برد.
 

مصادر و المراجع :

١- معجم ما استعجم من أسماء البلاد والمواضع

المؤلف: أبو عبيد عبد الله بن عبد العزيز بن محمد البكري الأندلسي (المتوفى: 487هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید