المنشورات

صلصل

بضمّ أوّله، على لفظ الواحد من الذي قبله: جبل عند ذى الحليفة. وفى الحديث أنّ هيتا وماتعا «1» لمّا قالا لعبد الله بن أميّة «2» : إن فتح الله عليكم الطائف، فعليك ببادية «3» بنت غيلان، فإنّها تقبل بأربع، وتدبر بثمان «4» ؛ إذا تكلمت تغنّت «5» ، وإذا مشت تثنّت، وإذا قعدت تبنّت «6» ؛ رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه لا يصف هذه الصفة إلّا من كان من ذوى «1» الإربة، فنفاهما إلى صلصل «2» . هكذا رواه المحدّثون. والصواب ضلضل، بضادين معجمين «3» ، على ما يأتى فى رسمه.
 

مصادر و المراجع :

١- معجم ما استعجم من أسماء البلاد والمواضع

المؤلف: أبو عبيد عبد الله بن عبد العزيز بن محمد البكري الأندلسي (المتوفى: 487هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید