المنشورات

الصّهباء

على لفظ تأنيث أصهب، قد تقدّم ذكرها وتحديدها فى رسم خيبر.
روى مالك بسنده عن سويد بن النّعمان، أنه خرج مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام خيبر، حتّى إذا كانوا بالصّهباء، وهى من أدنى خيبر، نزل فصلّى العصر، ثمّ دعا بالأزواد «2» ، يؤت إلّا بالسّويق، فأمر به فثرّى، فأكل رسول الله صلى الله عليه وسلم وأكلنا، ثم قام إلى المغرب، فمضمض ومضمضنا ثم صلّى ولم يتوضّأ.
 

مصادر و المراجع :

١- معجم ما استعجم من أسماء البلاد والمواضع

المؤلف: أبو عبيد عبد الله بن عبد العزيز بن محمد البكري الأندلسي (المتوفى: 487هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید