المنشورات

ذو طوى

بفتح أوّله، مقصور منوّن، على وزن فعل: واد بمكّة.
قال ابن إسحاق: حدّثنى عبد الله بن أبى بكر، أنّ النّبيّ صلى الله عليه وسلم لمّا انتهى إلى ذى طوى عام الفتح، وقف على راحلته معتجرا بشقّة برد حبرة «4» حمراء، وإنّه ليضع رأسه تواضعا لله، حين رأى ما أكرمه الله به من الفتح، حتّى إنّ عثنونه ليكاد يمسّ واسطة الرحل:

 

مصادر و المراجع :

١- معجم ما استعجم من أسماء البلاد والمواضع

المؤلف: أبو عبيد عبد الله بن عبد العزيز بن محمد البكري الأندلسي (المتوفى: 487هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید