المنشورات

العبد

على لفظ اسم المملوك: واد. وقال أبو بكر: واد «1» فى جبال طيىء؛ قال الشاعر:
محالف أسود الرّنقاء عبد ... يسير المخفرون «2» ولا يسير
وقال آخر:
فما فى قلى سلمى ولا بغضى الملا ... ولا العبد من وادى الغمار تمار 

وانظره فى رسم سلمى. وقال يعقوب فى كتاب الأبناء «1» : العبد: جبيل أسود فى ديار طيّىء، يكتنفه جبيلان أصغر منه، يسمّيان الثّديّين.
 

مصادر و المراجع :

١- معجم ما استعجم من أسماء البلاد والمواضع

المؤلف: أبو عبيد عبد الله بن عبد العزيز بن محمد البكري الأندلسي (المتوفى: 487هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید