المنشورات

الغورة

بضمّ أوّله، وبهاء التأنيث فى آخره: موضع باليمامة.
روى أبو عبيد عن الحارث بن مرّة الحنفىّ، عن رجاله، أن وفد بنى حنيفة قدموا إلى النّبيّ صلى الله عليه وسلم، فيهم مجّاعة بن مرارة، فأقطعه، وكتب له كتابا.
هذا كتاب كتبه محمّد رسول الله لمجّاعة بن مرارة:
إنّى أقطعتك الغورة وعوانة والحبل. فمن حاجّك فإلىّ.
ثم وفد مجّاعة بعد ما قبض النّبيّ صلى الله عليه وسلم على أبى بكر، فأقطعه الخضرمة؛ ثم قدم على عمر بعد أبى بكر، فأقطعه الرّيّا؛ ثم قدم على عثمان، فأقطعه قطيعة لا أحفظ اسمها.
 

مصادر و المراجع :

١- معجم ما استعجم من أسماء البلاد والمواضع

المؤلف: أبو عبيد عبد الله بن عبد العزيز بن محمد البكري الأندلسي (المتوفى: 487هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید