المنشورات

لصاف

بفتح أوله، وكسر الفاء فى آخره، مبنىّ: موضع فد شفيت من تحديده فى رسم توضح «2» ، وسيأتى ذكرها إثر هذا فى رسم اللهابة. ولصاف:
لبنى تميم، قال الشاعر «3» يهجوهم:
وإذا تسرّك من تميم خصلة ... فلما يسوءك من تميم أكثر
قد كنت أحسبهم أسود خفيّة ... فإذا لصاف تبيض فيها الحمّر
اللّصاف بالفاء، رواه «1» الأصمعىّ بالباء: اللّصاب جمع لصب. وحرّة النار: قد تقدم ذكرها فى باب الحرار.
 

مصادر و المراجع :

١- معجم ما استعجم من أسماء البلاد والمواضع

المؤلف: أبو عبيد عبد الله بن عبد العزيز بن محمد البكري الأندلسي (المتوفى: 487هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید