المنشورات

المراود

بفتح أوّله، وبالواو والدال المهملة: موضع بين ديار بنى مرّة وديار كلب. وقيل: بل هو فى ديار بنى ذبيان، والشاهد لذلك قول النّابغة: 

لعمرى لنعم الحىّ صبّح سربنا ... وأبياتنا يوما بذات المراود
والحجّة للقول الأوّل أنّ النّعمان بن جبلة إنما أطلق السبى للنابغة بذات المراود؛ وإنما أراد «1» : لنعم الحىّ بذات المراود صبّح سربنا
 

مصادر و المراجع :

١- معجم ما استعجم من أسماء البلاد والمواضع

المؤلف: أبو عبيد عبد الله بن عبد العزيز بن محمد البكري الأندلسي (المتوفى: 487هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید