المنشورات

أبو رافع أسلم مولى رسول الله - صلى الله عليه وسلم

 المتوفى بالمدينة قبل قتل عثمان بيسير وقيل: اسمه إبراهيم وقيل: هرمز والأول أشهر.
كان للعباس فوهبه للنبي -عليه السلام- فلما أسلم العباس بشر أبو رافع بإسلامه النبي -عليه السلام- فأعتقه وكان قبطيًا وقيل: كان لسعيد بن العاص. وعقب أبي رافع أشراف بالمدينة وغيرها. وزوَّجه رسول الله سلمى مولاته فولدت له عبيد الله، وكانت سلمى قابلة إبراهيم بن النبي -عليه السلام- وشهدت معه خيبر. وكان عبيد الله خازنًا وكاتبًا لعلي بن أبي طالب. وشهد أبو رافع أُحُدًا والخندق وما بعدهما إلا أنه كان مقيمًا بمكة. كذا في "الاستيعاب".

 

مصادر و المراجع :

١- سلم الوصول إلى طبقات الفحول

المؤلف: مصطفى بن عبد الله القسطنطيني العثماني المعروف بـ «كاتب جلبي» وبـ «حاجي خليفة» (المتوفى 1067 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید