المنشورات

الشيخ أمين الدين أبو البركات أيمن

بن محمد بن محمد بن محمد بن محمد بن محمد بن محمد بن محمد بن محمد بن محمد بن محمد بن محمد بن محمد بن محمد بن محمد بن محمد بن محمد بن محمد المدني (2)، المتوفى بها سنة أربع وثلاثين وسبعمائة.
نزل المدينة وجاور بها وكان شيخاً عابداً ناسكاً، ذكر أنه رأى النبي في منامه فقال: يا أبا البركات كيف تفارقنا؟ وقد أراد الخروج عنها، فأقام بها إلى أن مات. وكان يسمي نفسه عاشق النبي -عليه السلام- ولما مات دفن بالبقيع وصلي عليه بدمشق صلاة الغائب. ذكر ابن كثير بأنه كان يذكر أن أسماء آبائه محمد بن محمد إلى سبعة عشر نفساً ورأيت بخط الفاضل ابن الحنائي إلى أربعة عشر، ومن أشعاره:
لقد صدق الباقر المرتضى ... سليل الإمام -عليه السلام-
بما قال في بعض ألفاظه ... سلاح اللئام قبيح الكلام

 

مصادر و المراجع :

١- سلم الوصول إلى طبقات الفحول

المؤلف: مصطفى بن عبد الله القسطنطيني العثماني المعروف بـ «كاتب جلبي» وبـ «حاجي خليفة» (المتوفى 1067 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید