المنشورات

الأمير الخطير بَايزيد ابن السلطان سليمان بن سليم بن بَايزيد العُثْمَانيّ المتخلّص بشاهي

 المتوفى قتيلاً بقزوين في الحادي والعشرين من ذي القعدة سنة تسع وستين وتسع مئة مع أولاده.
وكان شاعراً ذكياً، شجاعاً، كريماً، تغيَّر رأيه لأجل السلطنة وخرج عن طاعة والده وأظهر العقوق، فخرَّب البلاد وأكثر فيها الفساد إلى أن قابله أخوه السلطان سليم بقونية، فانهزم والتجأ إلى طهماسب الصفوي، فأكرمه أولاً ثم لما تطلبه السلطان منه غدر به فخنقه وأرسل جنازته إليه.
 

 

مصادر و المراجع :

١- سلم الوصول إلى طبقات الفحول

المؤلف: مصطفى بن عبد الله القسطنطيني العثماني المعروف بـ «كاتب جلبي» وبـ «حاجي خليفة» (المتوفى 1067 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید