المنشورات

الشيخ العَارف بالله بشير الرحَّال الزاهد

 لُقِّب به لأنه كان يَحجُّ كل سنة ويرحّل الحاج.
وكان من أزهد الناس وأعبدهم وكان يتشبَّه بعمار بن ياسر، فوقعت به جربة فرجع إلى واسط ثم إلى البصرة فأخذه الوالي وبعث به إلى المنصور فقتله. كذا في "نوادر الأخبار".

 

مصادر و المراجع :

١- سلم الوصول إلى طبقات الفحول

المؤلف: مصطفى بن عبد الله القسطنطيني العثماني المعروف بـ «كاتب جلبي» وبـ «حاجي خليفة» (المتوفى 1067 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید