المنشورات

الأمير سيف الدين صُيُرْغُتْمُش النَّاصري الحنفي

 المتوفى قتيلاً بالقاهرة في 20 رمضان سنة تسع وخمسين وسبعمائة وله ....
كتب وقرأ وعمَّر المدرسة [الصرغتمشية] المعروفة بالقاهرة وبالغ في زخرفتها، وكان يتعصب لمذهبه ويقرأ القرآن على المشايخ وانفرد بتدبير الملك وكان جميل الصورة ويؤثر الفضلاء ويقربهم وعمر الأوقاف ونال جاهاً عريضاً، ثم استردت ما وهبته الدنيا وأخذ الناصر حسن من أمواله وحواصله شيئاً يعجز الوصف عنه، ثم قتله وكان آخر العهد به. ذكره تقي الدين.

 

مصادر و المراجع :

١- سلم الوصول إلى طبقات الفحول

المؤلف: مصطفى بن عبد الله القسطنطيني العثماني المعروف بـ «كاتب جلبي» وبـ «حاجي خليفة» (المتوفى 1067 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید