المنشورات

عايشة بنت أبي بكر الصِّدِّيق، أم المؤمنين

 فقيهة، عالمة، فصيحة، كثيرة الحديث، عالمة بأيام العرب وأشعارها، تزوجها النبي -عليه السلام- بكراً بعد خديجة بمكة وهي بنت سبع وبنى عليها في المدينة في شوال سنة 2 وهي بنت تسع سنين وماتت بالمدينة سنة سبع وخمسين في رمضان ليلة الثلاثاء وأمرت أن تدفن ليلاً، فدفنت بالبقيع وهي إحدى الستة المشهورين بالرواية. قال الزركشي: عائشة -بالهمز- وعوام المُحَدِّثين يقرؤنه بياء.
 

 

مصادر و المراجع :

١- سلم الوصول إلى طبقات الفحول

المؤلف: مصطفى بن عبد الله القسطنطيني العثماني المعروف بـ «كاتب جلبي» وبـ «حاجي خليفة» (المتوفى 1067 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید