المنشورات

الإمام أبو القاسم عبد الرحمن بن عبد الله بن أحمد بن أصبع بن حُبيش بن سعدون السهيلي الخَثْعَمِي الأندلسي المالَقِي الحافظ

المتوفى في 25 شعبان سنة إحدى وثمانين وخمسمائة.
قال ابن الزبير: كان عالمًا بالعربية والقراءات، جامعًا بين الرواية والدّراية، أديبًا، مفَسِّرًا، مُحَدِّثًا، حافظًا للرجال والأنساب والتاريخ" ذكيًّا، صاحب اختراعات. تصدر للإقراء والتدريس وبَعُدَ صيته وروى عن ابن العربي وابن طاهر وابن الطّراوة. وعنه الرُندي وأبناء حوط الله، وكف بصره وهو ابن سبع عشرة واستدعي إلى مراكش وحظي ... ودخل غرناطة وصنّف "الروض الأنف في شرح السيرة" و"شرح الجمل" لم يتم، و"التعريف والإعلام" (4) وغير ذلك. ذكره السيوطي في "النحاة".

 

مصادر و المراجع :

١- سلم الوصول إلى طبقات الفحول

المؤلف: مصطفى بن عبد الله القسطنطيني العثماني المعروف بـ «كاتب جلبي» وبـ «حاجي خليفة» (المتوفى 1067 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید