المنشورات

مَاءُ السماء

 لقب عامر بن حارثة الأزدي (1)،
• وأبو عمرو مزيقياء (2)، سمي به لأنه [كان] متى أجدب قومه مأنهم أي كفاهم مؤنتهم إلى الخصب، فكأنه خلف من السماء، وقيل لولده: بنو ماء السماء وهم ملوك الشام، والعرب (3) تسمى به أيضاً لأنهم يعيشون بماء السماء.




مصادر و المراجع :

١- سلم الوصول إلى طبقات الفحول

المؤلف: مصطفى بن عبد الله القسطنطيني العثماني المعروف بـ «كاتب جلبي» وبـ «حاجي خليفة» (المتوفى 1067 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید