المنشورات

فأصبحن لا يسألنه عن بما به … أصعّد في علو الهوى أم تصوّبا

للأسود بن يعفر، وصعّد في الجبل إذا علاه. والهواء: ما بين السماء والأرض.
والتصوّب: النزول. والشاهد: (عن بما به) على أنه من الغريب زيادة الباء في المجرور، فإنها زيدت مع (ما) المجرور ب (عن) [الأشموني/ 3/ 83، والهمع/ 2/ 22، والخزانة/ 9/ 527، واللسان «صعد»].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید