المنشورات

أحقّا عباد الله أن لست صاعدا … ولا هابطا إلا عليّ رقيب ولا سالك وحدي ولا في جماعة … من الناس إلا قيل: أنت مريب

.. الشاهد في قوله «ولا سالك» فعطف على التوهم، حيث توهم الشاعر أنه زاد الباء في خبر ليس، فعطف عليه بالجرّ توهما، وحقه أن ينصبه، والجرّ على التوهم سماعي لا يقاس عليه. [الأشموني/ 2/ 235].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید