المنشورات

أتوعدني بقومك يا ابن حجل … أشابات يخالون العبادا بما جمّعت من حضن وعمرو … وما حضن وعمرو والجيادا

البيتان من شواهد سيبويه المنقولة عن العرب، بدون تعيين، والأشابات: الأخلاط من الناس، ها هنا: جمع أشابة، بالضم. ونصب «أشابات» على الذمّ. والعباد:
جمع عبد، وحضن: بطن من العرب، وعمرو: قبيلة أيضا. والجياد: جمع الجواد، من الخيل، أي: ليسا من الجياد وركوبها في شيء وليسوا فرسانا معروفين.
والشاهد: نصب «الجيادا» حملا على معنى الفعل، أي: وملابستهما الجياد. [سيبويه/ 1/ 153].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید