المنشورات

قتلنا ونال القتل منّا وربّما … يكون على القوم الكرام لنا الظّفر

البيت شاهد أن المضارع بعد ربّما بمعنى الماضي. لأن مراد الشاعر: إن فشا فينا القتل فكثيرا ما قتلنا قوما كراما قبل، فإن الحرب سجال يوم لنا ويوم علينا. وبهذا يحسن الاعتذار والتمدّح، لا بأنه سيحصل لهم الظفر. [الخزانة/ ج 10/ 3].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید