المنشورات

أقام وأقوى ذات يوم وخيبة … لأوّل من يلقى وشرّ ميسّر

البيت لأبي زبيد يصف أسدا. وأقوى: نفذ ما عنده من الزاد. يقول: من لقي هذا الأسد في تلك الحال فالخيبة له والشرّ.
والشاهد: رفع «خيبة» بالابتداء. لما فيها من معنى النصب على المصدر المستعمل في الدعاء. [سيبويه/ 1/ 157، وشرح المفصل/ 1/ 114، والهمع/ 1/ 188].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید