المنشورات

عذيرك من مولى إذا نمت لم ينم … يقول الخنا أو تعتريك زنابره

رواه سيبويه، ولم ينسبه. والمولى: هنا ابن العمّ. والزنابر: جمع زنبور، أراد، ما يغتابه به. وأصل الزنبور: طائر يلسع، يقول: إنما عذيرك إياي أن تعذرني من مولى هذا نعته.
والشاهد: رفع «عذيرك» على الابتداء، وخبره الجار والمجرور بعده. وكان الوجه في «عذيرك» النصب، لوضعه موضع الفعل. [سيبويه/ 1/ 158].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید