المنشورات

لعلهما أن تبغيا لك حيلة … وأن ترحبا صدرا بما كنت أحصر

البيت لعمر بن أبي ربيعة، وأحصر: بفتح الصاد، مضارع حصر، بكسرها، أي: ضاق صدره، وقوله: لعلهما: جعل لعلّ بمنزلة عسى، وجاء بخبرها مقرونا بأن وفيه أيضا جواز دخول التاء على أول المضارع «تبغيا» المخبر به عن ضمير غيبة المؤنث.
[الهمع/ 1/ 135، 2/ 171، والدرر/ 1/ 113، 2/ 226 وديوانه].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید