المنشورات

لا تأمن البازل الكوماء عدوته … ولا الأمون إذا ما اخروّط السّفر

البيت لأعشى باهلة، من قصيدة البيت السابق. والبازل: البعير الذي فطر نابه بدخوله في السنة التاسعة، ويقال للناقة بازل أيضا يستوي فيه الذكر والأنثى، والكوماء بالفتح: الناقة العظيمة السنام. والعدوة: التعدي فإنه ينحرها لمن معه سواء كانت المطية مسنة كالبازل، أو شابّة، كالأمون وهي الناقة الموثّقة الخلق يؤمن عثارها وضعفها. واخروّط: امتد وطال.




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید