المنشورات

ومن يميل أمال السيف ذروته … حيث التقى من حفافي رأسه الشّعر

البيت للفرزدق. وهو في كتاب سيبويه، شاهد على أنه لم يجزم ب (من) وإنما جعلها موصولة كأنه قال: والذي يميل، والفعل صلتها. وفي ديوانه (ومن يمل يمل المأثور ذروته) فلا شاهد فيه. وملتقى حفافي شعر الرأس، هو القفا. أي: من مال عن الحقّ والتزام الطاعة قتل. [سيبويه/ 3/ 70، هارون].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید