المنشورات

ذريني للغنى أسعى فإني … رأيت الناس شرّهم الفقير وأحقرهم وأهونهم عليه … وإن كانا له نسب وخير

منسوبان لعروة بن الورد، وليسا في ديوانه، ولا يشبهان شعره، وخير: بكسر الخاء:
الكرم. والشاهد: أنه ألحق علامة التثنية وهي الألف في «كانا» مع المتعاطفين، وهما نسب وخير، والمعنى: وإن
كان للفقير نسب وكرم فهو أحقر الناس وأهونهم لأجل فقره.
[شرح التصريح/ 1/ 277، والعيني/ 2/ 463].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید