المنشورات

متى تر عيني مالك وجرانه … وجنبيه تعلم أنه غير ثائر حضجر كأمّ التوأمين توكأت … على مرفقيها مستهلّة عاشر

البيتان منسوبان لسماعة بن أشول النعامي. والجران: باطن العنق، وقيل: مقدم العنق من مذبح البعير إلى منحره، فإذا برك البعير ومدّ عنقه على الأرض، قيل: ألقى جرانه بالأرض، واستعاره هنا للإنسان، والحضجر: العظيم البطن الواسعه. [كتاب سيبويه ج 1/ 253، واللسان (جرن، وحضجر)].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید