المنشورات

جشأت فقلت اللّذ خشيت ليأتين … وإذا أتاك فلات حين مناص

لم أعرف قائله. وقوله: جشأت نفسه: إذا ارتفعت من فزع أو حزن. واللّذ: لغة في الذي، وإذا حذفت ياؤها، ترسم بلامين. ولات: بمعنى ليس، اسمها محذوف، وحين:
خبرها. والمناص: التأخر والفرار. والتقدير: إذا أتاك ما تخشينه، فليس الحين حين فرار، فلا بدّ من وقوعه عليك. [شرح أبيات المغني/ 6/ 245].




مصادر و المراجع :      

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید