المنشورات

أمن ريحانة الداعي السميع … يؤرّقني وأصحابي هجوع

البيت للشاعر عمرو بن معد يكرب. وريحانة: اسم امرأة. والداعي: مبتدأ خبره جملة
يؤرقني. وأصحابي هجوع: جملة حالية. وقوله: أمن: الهمزة للاستفهام. ومن ريحانة:
متعلق بقوله: يؤرقني.
والبيت شاهد على أن «فعيل»، قد جاء لمبالغة «مفعل». [الخزانة/ 8/ 178، والشعر والشعراء/ 1/ 372، واللسان «سمع»، والأصمعيات/ 172]. والبيت مطلع القصيدة ومنها قوله:
إذا لم تستطع شيئا فدعه … وجاوزه إلى ما تستطيع




مصادر و المراجع :      

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید