المنشورات

فقالت: أكلّ الناس أصبحت مانحا … لسانك كيما أن تغرّ وتخدعا

البيت لجميل بن معمر العذري.
أكلّ: مفعول أول لاسم الفاعل مانح، لسانك: مفعوله الثاني.
والشاهد: «كيما أن تغر»، حيث أدخل (كي) على (أن)، فلزم احتساب (كي) حرف تعليل، وأن المصدرية ناصبة، ولا يجوز اعتبار (كي) مصدرية؛ لئلا يتوالى حرفان بمعنى واحد. [شرح المفصل/ 9/ 14 / 16، والشذور، والهمع/ 2/ 5، والأشموني/ 1/ 279، وشرح أبيات المغني/ 4/ 157].




مصادر و المراجع :      

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید