المنشورات

فحملتها وحفرت عندك قبرها … جزعا وكنت إخالني لا أجزع

البيت لمويلك المرزوم، وهو في [الهمع ج 1/ 156، والدرر ج 1/ 137]، وذكره السيوطي شاهدا؛ لإعمال أخال من «خال» الفعل القلبي في ضميرين متصلين لمسمى واحد فاعلا، والآخر مفعولا، ففاعل «إخالني»، ومفعوله لمسمى واحد، وهو صاحب الشعر.




مصادر و المراجع :      

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید