المنشورات

تباركت إني من عذابك خائف … وإنّي إليك نائب النفس باخع

لعبد الله بن رواحة. قال الشيخ خالد الأزهري: إذا قصد باسم الفاعل معنى الثبوت، عومل معاملة الصفة المشبهة في رفع السببي، ونصبه على التشبيه بالمفعول به إن كان معرفة، وعلى التمييز إن كان نكرة، وجره بالإضافة، وهو في ذلك ثلاثة أنواع، أحدها:
ما يجوز ذلك فيه باتفاق، وهو ما أخذ من فعل قاصر، وأنشد البيت شاهدا على الفعل اللازم المأخوذ منه اسم الفاعل. [شرح التصريح/ 2/ 71].




مصادر و المراجع :      

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید