المنشورات

وكنّا كالحريق أصاب غابا … فيخبو ساعة ويهبّ ساعا

البيت للقطامي في ديوانه. [وفي كتاب سيبويه ج 2/ 189، واللسان «سوع». والساع:
جمع ساعة، وتجمع على ساعات أيضا، والساعة: جزء من أجزاء النهار والليل، وتصغيره سويعة، ومن غريب ما وجدته في اللسان أنه قال: والليل والنهار أربع وعشرون ساعة، وإذا اعتدلا، فكل واحد منهما ثنتا عشرة ساعة، وكنت أظنّ أن تقسيم اليوم (ليله ونهاره) إلى أربع وعشرين ساعة، هو من ابتكار أهل عصرنا.




مصادر و المراجع :      

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید