المنشورات

بكاللّقوة الشّغواء جلت فلم أكن … لأولع إلا بالكميّ المقنّع

البيت غير منسوب. واللقوة: العقاب، وهو يصف فرسا، أي: بفرس كاللقوة.
والشغواء: المعوجة المنقار.
وقوله: لأولع: منصوب بأن مضمرة بعد لام الجحود. والمقنّع: الفارس المغطى رأسه بالبيضة.
والشاهد: «بكاللّقوة»، حيث جاءت الكاف فيه اسما؛ لأنه مجرور بالباء، وحروف الجرّ لا تدخل على بعضها البعض. [الأشموني ج 2/ 225، والهمع ج 2/ 31].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید