المنشورات

فبينا نسوس الناس والأمر أمرنا … إذا نحن فيهم سوقة ليس ننصف

قالته حرقة بنت النعمان بن المنذر. وقولها: ليس ننصف، أي: نخدم.
والشاهد: «بينا» قيل: «الألف» فيها كافة عن الإضافة، أو هي بعض «ما» الكافة عن الإضافة، وقيل: هي للإشباع و «بين» مضافة إلى الجملة. [شرح أبيات المغني/ 5/ 273، والمرزوقي/ 1203، والدرر/ 1/ 178، واللسان «نصف»].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید