المنشورات

يا لهف نفسي إن كان الذي زعموا … حقّا وماذا يردّ اليوم تلهيفي؟

البيت لأبي زبيد الطائي، من قصيدة يرثي فيها عثمان بن عفّان رضي الله عنه.
والشاهد: «زعم»، على أن الزّعم يأتي بمعنى «القول»؛ ذلك أن الشاعر سمع من يقول حمل عثمان على النعش إلى قبره، وهذا ليس فيه معنى الظنّ. قلت: إنما هو زعم في زعم الشاعر؛ لأنه تمنى ألا يكون وقع. [الخزانة ج 9/ 131، واللسان «أمر» و «نجف»].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید