المنشورات

أيا جارتا بيني فإنّك طالقه … كذاك أمور الناس غاد وطارقه

للأعشى ميمون. والجارة: الزوجة، وبيني: أي: فارقيني.
والشاهد: «طالقة» حيث أتى بهذا الوصف مؤنثا ب «التاء»، مع أنه لا يوصف به إلا النساء؛ لأنه حمله على معنى الفعل، وهو الحدوث. وهو من تعليلات البصريين؛ لحذف التاء ووجودها. [الإنصاف/ 760].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید