المنشورات

عرضنا فسلّمنا فسلّم كارها … علينا، وتبريح من الوجد خانقه

لعبد الله بن الدّمينه. يقول: سلمنا عليه وهو كاره؛ لقربه منا، ولقربنا منه؛ إذ كان يغار على نسائه. وانتصب كارها على الحال.
والشاهد: «وتبريح من الوجد خانقه»، على أنّ «تبريح»: مبتدأ نكرة؛ لأنه واقع في صدر الجملة الحالية. [شرح أبيات المغني/ 7/ 36].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید