المنشورات

قد احتملت ميّ فهاتيك دارها … بها السّحم تردي والحمام المطوّق

البيت لذي الرّمّة. والسّحم: جمع أسحم، وهو الأسود، يعني الغراب. ويردي:
يحجل. والحمام المطوّق: القماري.
والشاهد: «هاتيك»، على أنه أدخل الكاف على آخر هاتيك، كما أدخل «ها» التنبيه في أولها، ولا يقال «تي» بغير «ها» ولا كاف، وإنما يقال: «هاتي»، أو «تيك». [الهمع ج 1 -
76، وشرح أبيات المغني ج 7/ 81].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید