المنشورات

فلئن قوم أصابوا غرّة … وأصبنا من زمان رنقا للقد كانوا لدى أزماننا … لصنيعين لبأس وتقى

هذان البيتان، أنشدهما الفرّاء شاهدا؛ لدخول اللام على «لقد»، قال: وظنّ بعض العرب أن «اللام» أصلية، فأدخل عليها لاما أخرى، [اللسان «لقد»، وشرح أبيات المغني ج 4/ 368، والهمع ج 1/ 140، والشعر والشعراء ص 44]. وقد أنكر البصريون هذه الرواية، وقالوا: هي «فلقد».




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید