المنشورات

خلا الله لا أرجو سواك وإنّما … أعدّ عيالي شعبة من عيالكا

البيت للأعشى. [الأشموني/ 2/ 163، وشرح التصريح/ 1/ 363، والهمع/ 1/ 226، وابن عقيل/ 2/ 63].
وفيه ثلاثة شواهد:
الأول: «خلا الله»، استعمل «خلا» حرف جرّ، فجرّ به لفظ الجلالة.
الثاني: قدم الاستثناء، فجعله أول الكلام قبل المستنثى منه، وقبل العامل فيه.
الثالث: «لا أرجو سواك»،: حيث أعربت سوى مفعولا به للفعل «أرجو».



مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب


تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید