المنشورات

وما كان على الجيء … ولا الهيء امتدا حيكا ولكنّي على الحبّ … وطيب النفس آتيكا

البيتان لمعاذ بن مسلم الهرّاء الرؤاسي، من قدماء النحويين، ورجال الطبقة الأولى من نحاة الكوفة، ولد أيام عبد الملك بن مروان، وتوفي سنة 187 هـ.
والشاهد: «الجيء» وهو اسم صوت لدعاء الإبل للشرب، و «الهيء»، وهو لدعاء الإبل للعلف. [اللسان «هأهأ» و «جأجأ»، وشرح المفصل ج 4/ 83].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید