المنشورات

وإن مدّت الأيدي إلى الزاد لم أكن … بأعجلهم إذ أجشع القوم أعجل

قاله: الشّنفرى. بأعجلهم: الباء زائدة، وأعجل: خبر كان، وإذ: إما حرف للتعليل، أو ظرف، وأجشع: مبتدأ، وأعجل: خبر.
والشاهد: مدت الأيدي، حيث حذف الفاعل، وهو «القوم»، وأقام المفعول به مقامه، وهو «الأيدي». [شرح أبيات المغني/ 7/ 89، والهمع/ 1/ 127، والأشموني/ 1/ 251].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید