المنشورات

وليل كموج البحر أرخى سدوله … عليّ بأنواع الهموم ليبتلي

لامرئ القيس من معلقته. وفيه شاهدان: الأول: «وليل»، حيث حذف حرف الجر «ربّ»، وأبقى عمله بعد الواو، ويعرب هنا: مبتدأ. والثاني: ليبتلي: مضارع منصوب ب «أن» مضمرة بعد «لام» التعليل، وكان حقه أن يحرك الياء؛ لخفة الفتحة عليها، ولكنه قدر الفتحة.




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید